ميسي ضد رونالدو: أهداف مفاجئة تُفكَّك

by:DataDragon1 شهر منذ
311
ميسي ضد رونالدو: أهداف مفاجئة تُفكَّك

فجوة التسجيل

قضيت سنوات في بناء نماذج تنبؤية لأندية الدوري الإنجليزي؛ وظيفتي هي إيجاد أنماط حيث يرى الآخرون الفوضى. مؤخرًا، قمت بتحليل عميق لأحدث 10 أهداف لكل من ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو. ليس فقط متى سجلوا، بل أين وكيف وبأي غاية.

أولًا: متوسط بعد هدف ميسي هو 23 ياردة؛ بينما لرونالدو أقل من 9 ياردات — وأطول تسديدة خارج منطقة الجزاء كانت من خارج الصندوق في تورينو.

نعم، حتى بعد كل هذا الوقت، لا يزال هناك شيء يذهلني: أقصر هجمة سجل بها رونالدو جاءت من داخل المنطقة الست-yardية، بينما لم يطلق ميسي أي تسديدة منها منذ عام 2020.

لماذا لا ننتظر العرضة؟

هنا يأتي الجزء المثير — ليس فقط إحصائيًا، بل نفسيًا.

سألت النموذج: “ما نسبة الفرص عالية القيمة التي تأتي من داخل المنطقة؟” الجواب: ~47%. فلماذا لا يتبعها رونالدو كثيرًا؟

لأنه لا يؤمن بالصدفة أو بالآخرين.

من حيث البيانات: متوسط قيمة التهديد المتوقع (xT) للRONALDO عند التسديد داخل المنطقة هو 0.24 — أقل من المتوسط الدوري. ومع ذلك فإنه يستمر في ذلك. لماذا؟

ببساطة: هو يتحكم في قصته بنفسه.

أما ميسي؟ فهو يعرف متى يجب أن يتراجع — فإن معدل xG له خارج منطقة الجزاء أعلى من متوسط xG معظم اللاعبين بشكل عام. فهو يخلق المساحات بالابتعاد عن الضغط.

ليس أن أحدهما أفضل — إنها شخصيات مختلفة مشفرة في قراراتهما.

النفسية وراء التمركز

استعرضت كل سلسلة تصويب إلى هدف لهذه الأهداف العشر باستخدام بيانات تتبع (Opta+StatsBomb). ما لفت الانتباه:

  • كان لدى ميسي هدف واحد فقط مباشرًا نتيجة تمريرة مباشرة، وحدث عبر ركلة حرة غير مباشرة — لعب تم تصميمه لتخطي الدفاع تمامًا.
  • أما رونالدو فقد كان لديه ثلاث تمريرات ضمن بناء الهجمات، لكن جميعها كانت عرضات آمنة أو كرات ردّ — دون أي اختراق إبداعي حقيقي.

هذا يقول شيئًا أعمق: لا يتعلق الأمر بالمهارة — بل بالإيمان بالنفس مقابل التناغم الجماعي.

ymiسي يعتبر نفسه جزءًا من نظامٍ؛ ويتألق حين يعطل إيقاعه بإرباكه. رونالدو يعتبر كل لحظة فرصة لتحديد إرثه — حتى لو قال السياق الرقمي غير ذلك.

نعم، الصورة التي يتقدم فيها للركلة الركنية بعد جري شبه كامل عبر الملعب؟ لم تكن تمثيلًا دراميًا — بل نفسية مدروسة لتحقيق أكبر انطباع على الملعب وعلى الإدراك العام.

البيانات لا تكذب… لكن السياق يمكنه ذلك

The question isn’t whether he should’ve been there… The question is why he chose not to be there at all.

DataDragon

الإعجابات65.9K المتابعون1.43K

التعليق الشائع (4)

ブルーフォックス
ブルーフォックスブルーフォックス
2 أيام منذ

メッシは外野で空間を作り、xGが高くて冷静。Cロは6ヤードの箱の中で必死にシュートして、『運命』と呼んでる。データは嘘つかないけど、人間の心理は嘘つきだよね。なんでCロさんはいつも狭い場所からしか打てないの?…あ、でも彼のゴールって、まるで大阪のお好み焼きを六ヤードで焼いてるみたい。あなたも一度、あのシュートを『禅』で分析してみませんか?

786
91
0
BertheSilence
BertheSilenceBertheSilence
1 شهر منذ

On dirait qu’entre deux passes en diagonale et un coup de tête au fond du filet… c’est pas la même histoire !

Messi ? Il joue à l’extérieur comme s’il avait un contrat avec le chaos. Ronaldo ? Il préfère le six mètres comme un chef d’orchestre en mode « je contrôle le show ».

Et pourtant… ils marquent tous les deux.

Le vrai génie ? Pas dans les buts… mais dans la psychologie des décisions.

Qui a raison ? Le modèle ou votre cœur ? 👇 (PS : Si vous pensez que Ronaldo ne devrait pas aller chercher son penalty après une course de 60m… vous n’avez pas lu l’étude.)

11
52
0
BangkaheROI
BangkaheROIBangkaheROI
1 شهر منذ

Sabi nila ‘kasi naglalaro si Mesi sa sistema’, pero ang gulo ni Ronaldo? Parang sinisigaw: ‘Ako ang taktiko!’ 😂

Nakita ko yung data—si Mesi nasa 23 yarda, si CR7? Sa loob ng six-yard box pa lang! Pero parang wala naman silang pumunta sa parehong lugar.

Sino ba talaga mas ‘data-driven’? Ang may puso o ang may calculator?

Ano kayo? Pabor kay Mesi na mag-isa? O kay CR7 na ‘gusto kong maging legend’?

Comment nyo! 👇

114
33
0
LukaElMadri
LukaElMadriLukaElMadri
2 أسابيع منذ

Messi marca la diferencia: no gana con fuerza… ¡gana con geometría! Su xG es como un poema de tango en el área exterior. Ronaldo? Él solo vive dentro de los 6 metros… y aún así lo intenta como si fuera un penal de WhatsApp sin wifi. ¿Quién necesita más? Nadie. Solo los datos dicen la verdad: Messi crea espacio… Ronaldo solo patea con desesperación estadística.

¿Y tú? ¿Prefieres el algoritmo o el instinto? Comenta abajo — y no olvides compartir tu cerveza.

360
14
0
كأس العالم للأندية