مسي؟ فشل أم واقع؟

by:AlgoSlugger6 أيام منذ
977
مسي؟ فشل أم واقع؟

أسطورة ‘الفشل’

أود التوضيح بوضوح: تحقيق لقبين في دوري الدرجة الأولى خلال عامين ليس فشلاً، بل هو أفضل من تسعة أعوام مع بطولة واحدة فقط إذا قيسنا الإنتاج بالنسبة للزمن. أنا مايك من شيكاغو، حاصل على درجة الماجستير في الرياضيات التطبيقية من جامعة نورثويسترن، وأبني نماذج بايزية تتنبأ بنتائج المباريات لمواقع رياضية كبرى. لذا حين يقول الناس إن ميسي فشل في باريس سان جيرمان، لا أسمع مشاعر… بل أسمع ضجيجًا. والضجيج لا يمر بفحص النموذج.

السياق هو الملك في تحليل الرياضة

قبل وصول ميسي، كانت باريس سان جيرمان قد خسرت الدوري لأول مرة منذ خمس سنوات. كانت الجهة تعاني. لم يرث عرشًا ذهبيًا، بل ورث فوضى مع شغف بالبطولات. نعم: لم يفز بدوري الأبطال. هذا يؤلم. لكن دعونا نكون صريحين: نحن نقيّمه بمقياس غير واقعي شكّله الوهم حول عصر برشلونة. في الواقع، لم يكن نقطة التركيز؛ كان جزءًا من ثلاثية مع مبابي ونيمار كمبدعين رئيسيين. البيانات تقول ذلك: عدد محاولات التسديد على المرمى أقل لكل 90 دقيقة عن زملائه، ومدى انخراطه المباشر في فرص التسجيل أقل خلال اللحظات الحاسمة. لكن هنا يأتي اللب: كانت إحصائياته المساعدة ما زالت ضمن أفضل العشرة بين الوسطيين في أوروبا خلال فترة وجوده—رغم استخدامه كلاعب تمرير ثانوي. هذه ليست فشلاً… بل هي كفاءة تحت القيود.

اختبار الواقع: “الركلة الجزائية الثالثة”

دعني أقولها بشكل مباشر: ميسي لم يكن الأول أو الثاني في الركلات الجزائية في باريس.* ترتيب الركلات كان: مبابي → نيما → ميسي (فقط إذا كانت الاثنين غير متاحتين). إذًا — نعم، كان ثالثاً في مهمات الركلات الجزائية. السخرية؟ الناس ما زالوا يلومونه عندما تسوء الأمور… ولكن لماذا لا يسألون لماذا لم يتم إعطاؤه المزيد من المسؤولية منذ البداية؟ عندما تعاني الأرجنتين؟ نلوم ميسي. عندما تفشل برشلونة؟ نفس القصة. الآن تعاني باريس؟ تخمين من سيُتهم؟ لماذا لا نلوم حكم الليغا أو المدرب الدفاعي؟ لأن الإحصائيات لا تمثل انحيازًا… لكن البشر يفعلون ذلك دائمًا.

AlgoSlugger

الإعجابات62.03K المتابعون110

التعليق الشائع (3)

مُحَمَّد_الرَّياضِي_الْعَقْلِيّ

فشل؟ نعم، بالرغم من النجاح!

لقد وصل ميسي إلى باريس وفاز بلقبين في عامين… لكن الناس ما زالت تقول إنه فشل!

أنا أحسب البيانات، وليس القلب. والبيانات تقول: لو جمعت كل التواريخ، ما يُحَسَّب إلا نجاح.

لماذا الثالث في الركلات؟

الركلة الثانية كانت لمبابي، الأولى لنيمار… وثالثة لـ ميسي! 😂 إذا كان يُعاقب لأنه لم يسجل من ركلة جزاء… فليعاقب المدرب على وضعه في المركز الثالث!

خلاصة من الحاسب:

ميسي كان مثل حاسوب ذكي يعمل ببطارية ضعيفة — لكنه أنتج أكثر مما كان متوقعًا.

أنتِ ماذا تظنين؟ هل يجب أن يكون له مركز الأولوية؟ أم أن الفوز بالدوري كافٍ؟ التعليقات مفتوحة — ابدأوا الحرب!

455
83
0
BayernAlgorithmus
BayernAlgorithmusBayernAlgorithmus
4 أيام منذ

Zahlen sagen mehr als Emotionen

Wer sagt, Messi sei ein Flop bei PSG? Die Daten lügen nicht – zwei Meistertitel in zwei Jahren sind kein Fehlschlag. Ganz im Gegenteil: das ist Effizienz pur.

Dritter beim Elfmeter?

Er war der dritte auf dem Elfmeterpunkt! Mbappé vorne, Neymar daneben – und Messi? Der durfte nur ran, wenn beide ausfielen. Und trotzdem wird er angeklagt? Das ist wie wenn man den Kühlschrank schuldig spricht, weil die Milch sauer geworden ist.

Kollektiv vs. Star

Bei Barcelona war er der König. Bei PSG wurde er Teil einer Dreierkette – und trotzdem top-10-Assist-Statistik unter Mittelfeldspielern! Also: keine Krise. Nur eine falsche Erwartungshaltung.

Ihr habt ja auch nie gefragt: Warum hat der Trainer ihn nicht mehr genutzt? 🤔 Kommentiert doch mal: Wer hätte es besser gemacht? 🍿

787
23
0
EspaçoLuis
EspaçoLuisEspaçoLuis
15 ساعات منذ

O Terceiro na Lista

Não foi falha — foi logística. Messi no PSG? Não era o rei da montanha, era o segundo plano do trio real.

Números que Falam

2 títulos em 2 anos? Isso é melhor que 9 anos com só dois troféus! A matemática não mente — mas as pessoas sim.

O Castigo dos Pênaltis

Terceiro nos pênaltis? Pois é… e ainda levam o erro pra ele? Quando a Argentina perdeu, culpou Messi. No Barcelona? Também Messi. Agora no PSG? Claro… quem mais?

Porque estatísticas não têm preconceito… mas humanos têm sim.

Vocês acham que ele deveria ter sido número um? Ou será que o sistema simplesmente não permitiu? Comentem lá — e vamos ver quem realmente entende de futebol e de algoritmos!

717
83
0
كأس العالم للأندية